بسم الله الرحمن الرحيم
دليل العناصر الغذائية
الأغذية المسكنة للصداع
يُعدُّ الصُّداعُ من أعراض بعض المشاكل الجسديَّة والنفسيَّة أو الغذائية، فهو ليس أمراً معزولاً عن الأشياء الأخرى. وقد يتناول من يُعانون من الصُّداع مُسكِّنات الألم عادةً. ولكن، في الواقع، تُوجَد عدَّةُ بدائل طبيعيَّة للأدوية التي تُخفِّف الصداع. قد يكون العلاجُ الجذريُّ للصُّداع هو تغيير النظام الغذائي اليومي، فاتِّباعُ نظام غذائي مُتوازن هو أمر أساسيٌّ في الوقاية من الصُّداع المزمن ومُعالجته.
دورُ الماء في الحدِّ من الصُّداع
يُعوِّض شربُ الماء الجسمَ عن السوائل التي فقدها, ويقي ذلك من حدوث الجفاف الذي يُعدُّ أحدَ أسباب الصداع. لذلك، يجب الإكثارُ من شرب الماء للوقاية من الصُّداع، عدا عن منافعه الأخرى، كما يُمكن تناول شريحة من البطيخ أو قطعة من الفواكه التي تحتوي على كميَّةٍ كبيرة من الماء.
أطعمةٌ قد تحدُّ من الصداع
حبوب الشوفان وحساء الشوفان
يُوصي الأطبَّاءُ بتناول دقيق الشوفان لعلاج الصداع وأمراض الجهاز العصبي, لأنَّه غنيٌّ بالفيتامينات B1 و B2 و E و B3 و D، بالإضافة إلى النِّياسين والكبريت والكاروتين والكالسيوم والفوسفور والبوتاسيوم والصوديوم والحديد والمغنيزيوم والنحاس والزنك.
الحبوب الكاملة
تُسمَّى هذه الحبوبُ بالحبوب الكاملة لأنَّها حبوبٌ غير مُعالجة، ويعني هذا عدمَ إزالة حبوب القمح أو البذور أو القشور منها, وهي مفيدةٌ في علاج الصداع وفي الوقاية منه، لأنَّها تحتوي على الألياف التي تُساعد في الحفاظ على توازن مستوى السُكَّر في الدم. بالإضافة إلى ذلك، تُساعد الحبوبُ الكاملة على الوقاية من الإجهاد الذهني, كما أنَّها غنيةٌ بالفيتامينين B و E وبالمعادن والكالسيوم والحديد والزنك. إذا كان النظامُ الغذائي الخاص بالشخص منخفضَ الكربوهيدرات، فسيقلُّ المصدرُ الرئيسي للطاقة في الدماغ، أيّ مخزون الغليكوجين. كما يُسبِّب ذلك فقدانَ السوائل بسرعة من الجسم، ثم يحدث جفافٌ في الجسم. ويُمكن أن يُسبِّب الجفافُ وقلَّةُ الطاقة في الدماغ الصداعَ. ولكن، عندما يتناول الشخصُ الأطعمةَ الصحِّية التي تحتوي على الكربوهيدرات، أيّ الحبوب الكاملة، مثل خبز القمح والحبوب والقمح والشوفان والفواكه، فقد يختفي الصداعُ ويتحسَّن المزاج.
البطيخ والفواكه الغنية بالماء
يُعدُّ الجفافُ أحدَ الأسباب الشائعة للصداع، لذا من المُهم الإكثار من شرب المياه و تناول الأطعمة الغنيَّة بالمياه مثل البطيخ. تحتوي الفواكهُ الغنيَّة بالمياه على معادن هامَّة، مثل المغنيزيوم الذي يُعدُّ مفتاحَ الوقاية من الصداع.
الموز
يُعدُّ الموزُ مصدراً غنياً بالبوتاسيوم والمغنيزيوم, حيث تحتوي الموزةُ متوسِّطة الحجم على10٪ من كمِّية البوتاسيوم والمغنيزيوم المُوصَى باستهلاكها يومياً. يُمكن أن يُخفِّف المغنيزيوم من الصُّداع النصفي والصداع الناجم عن الإجهاد النفسي، هو يعمل على استرخاء الأوعية الدموية. وقد ربطت العديدُ من الدراسات بين نقص المغنيزيوم وحدوث الصداع النصفي. بالإضافة إلى ذلك يتَّصِف المغنيزيوم بتأثيرات مُهدِّئة, لذلك يُعدُّ عنصراً فعَّالاً في تخفيف صداع التوتُّر. يحتوي المشمشُ المُجفَّف والأفوكادو واللوز والكاجو والأرز البني والمكسَّرات على كمِّياتٍ كبيرة من المغنيزيوم.
الثوم
يُعدُّ الأليسين أكثرَ العناصر القوية والنشيطة في الثوم، كما أنَّه يحتوي على إنزيمات وأحماض أمينيَّة تعمل كمُضادَّات للجراثيم. ويحتوي أيضاً على الكثير من المعادن، مثل الزنك والمغنيزيوم والفيتامينات C و A و B2 و B1 وB3 وE . ويُعزِّز الثومُ عمليةَ الهضم، ويقضي على التورُّم والغازات، ويُحفِّز مفرزات المعدة. ولكي يحدث التأثير القوي للثوم، من الأفضل تناول ثلاثة فصوص من الثوم يومياً, أيّ 900 ملغ من مسحوق الثوم أو تسعة كبسولات.
بذور السمسم
تُعدُّ بذورُ السمسم غنيةً بفيتامين E الذي يُساعد على استقرار مستوى هرمون الإستروجين والوقاية من الصداع النصفي خلال فترة الدورة الشهرية. بالإضافة إلى ذلك، تُعدُّ بذورُ السمسم مصدراً غنيَّاً بالمغنيزيوم أيضاً، والذي بدوره يُساعد على الوقاية من الصداع. وهناك أطعمةٌ أخرى تحتوي على كمِّياتٍ عالية من فيتامين E، مثل المكسَّرات وزيت الزيتون والهندباء والقمح والبطاطا الحلوة.
الزنجبيل
بالإضافة إلى أنَّ الزنجبيلَ هو علاج للغثيان، فهو يتَّصِف بخصائص مضادَّة للالتهابات ومضادَّة للهيستامين, كما أنَّه مفيدٌ في علاج الصُّداع.
الكرفس
يُعدُّ الكرفس أحدَ أنواع الخضار الرائعة التي قد تُخفِّف الصداعَ وغيره من الأمراض الناجمة عن المواقف المُجهِدة نفسياً. يحتوي الكرفسُ على كمِّياتٍ كبيرة من الفوسفور والبوتاسيوم والفيتامينات C و B1 و E، ممَّا يجعله غذاءً رائعاً في مُكافحة الصداع الشديد؛ لأنَّ هذه المكوِّنات النشيطة يُمكن أن تُهدئ الألم. وبما أنَّ الكرفس مُدرٌّ للبول، فهو يُساهم في مُكافحة الصداع الناجم عن ارتفاع ضغط الدم (لا يُفضَّل تعرُّضُ البشرة لأشعَّة الشمس بشكلٍ مباشر بعدَ تناول الكثير من الكرفس، لأنَّه يجعل البشرة أكثرَ حساسية لأشعَّة الشمس).
خلُّ التفَّاح
يُستخدَم الخلُّ بجميع أشكاله كشراب وكعلاج طبيعي أيضاً. كما يحتوي خلُّ التفَّاح على العديد من المعادن والعناصر الزهيدة، مثل الكالسيوم والفوسفور والمغنيزيوم والصوديوم والسليكون, ويُعدُّ مصدراً غنياً بالبوتاسيوم أيضاً. ويُستخدم خلُّ التفَّاح لعلاج الصداع المُزمن أيضاً.
الجزر
من المعروف أنَّ الجزرَ له خصائص طبيعية تدعم القدرةَ على الإبصار. كما يُعدُّ أغنى الخضروات الجذرية بالفيتامينات والمعادن المُهمَّة في علاج الصداع الناجم عن مشاكل البصر. والجزرُ غنيٌّ بالفوسفور، وهو فعَّال في إزالة التعب الذهني والتعب العصبي.
الأسماك
تُعدُّ الأسماكُ الدهنيَّة، مثل سمك التونة والسلمون والماكريل، دواءً مفيداً للصداع النِّصفي، لأنَّها غنيَّةٌ بالأحماض الدهنية الأساسية وأوميغا3. يُمكن أن يقي أوميغا3 من الالتهاب الذي غالباً ما يُؤدي إلى الصُّداع النصفي. يجب ألاَّ يقلقَ الشخصُ إذا كان لا يستطيع تناول السمك يومياً، بل يُمكنه تناول مُكمِّلات زيت السمك والأطعمة مثل بذور الكتان والجوز والتوفو وفول الصويا ومُكمِّلات أحماض أوميغا 3 في نظامه الغذائي.
بذورُ دوَّار الشمس
تُعدُّ بذورُ هذه الزهرة مصدراً غنياً بفيتامين E والفوسفور والمغنيزيوم والبوتاسيوم، ويُمكن أن تكونَ جيِّدةً جداً لمُكافحة الصداع والدوخة، وهي تُؤكَل نيِّئة أو مُحمَّصة. كما يُمكن أن تُضافَ إلى المخبوزات المُختلفة أيضاً (تحتوي بذورُ دوَّار الشمس على نسبٍ عالية من الدهون، ممَّا قد يُعطيها خصائصَ مزلِّقة ومليَّنة. لذلك، يجب على من يُعانون من مشاكل في الجهاز الهضمي تناول كمِّياتٍ مُعتدلة من هذه البذور).
موسوعة الملك عبدالله بن عبدالعزيز للمحتوى الصحي
دليل العناصر الغذائية
الأغذية المسكنة للصداع
يُعدُّ الصُّداعُ من أعراض بعض المشاكل الجسديَّة والنفسيَّة أو الغذائية، فهو ليس أمراً معزولاً عن الأشياء الأخرى. وقد يتناول من يُعانون من الصُّداع مُسكِّنات الألم عادةً. ولكن، في الواقع، تُوجَد عدَّةُ بدائل طبيعيَّة للأدوية التي تُخفِّف الصداع. قد يكون العلاجُ الجذريُّ للصُّداع هو تغيير النظام الغذائي اليومي، فاتِّباعُ نظام غذائي مُتوازن هو أمر أساسيٌّ في الوقاية من الصُّداع المزمن ومُعالجته.
دورُ الماء في الحدِّ من الصُّداع
يُعوِّض شربُ الماء الجسمَ عن السوائل التي فقدها, ويقي ذلك من حدوث الجفاف الذي يُعدُّ أحدَ أسباب الصداع. لذلك، يجب الإكثارُ من شرب الماء للوقاية من الصُّداع، عدا عن منافعه الأخرى، كما يُمكن تناول شريحة من البطيخ أو قطعة من الفواكه التي تحتوي على كميَّةٍ كبيرة من الماء.
أطعمةٌ قد تحدُّ من الصداع
حبوب الشوفان وحساء الشوفان
يُوصي الأطبَّاءُ بتناول دقيق الشوفان لعلاج الصداع وأمراض الجهاز العصبي, لأنَّه غنيٌّ بالفيتامينات B1 و B2 و E و B3 و D، بالإضافة إلى النِّياسين والكبريت والكاروتين والكالسيوم والفوسفور والبوتاسيوم والصوديوم والحديد والمغنيزيوم والنحاس والزنك.
الحبوب الكاملة
تُسمَّى هذه الحبوبُ بالحبوب الكاملة لأنَّها حبوبٌ غير مُعالجة، ويعني هذا عدمَ إزالة حبوب القمح أو البذور أو القشور منها, وهي مفيدةٌ في علاج الصداع وفي الوقاية منه، لأنَّها تحتوي على الألياف التي تُساعد في الحفاظ على توازن مستوى السُكَّر في الدم. بالإضافة إلى ذلك، تُساعد الحبوبُ الكاملة على الوقاية من الإجهاد الذهني, كما أنَّها غنيةٌ بالفيتامينين B و E وبالمعادن والكالسيوم والحديد والزنك. إذا كان النظامُ الغذائي الخاص بالشخص منخفضَ الكربوهيدرات، فسيقلُّ المصدرُ الرئيسي للطاقة في الدماغ، أيّ مخزون الغليكوجين. كما يُسبِّب ذلك فقدانَ السوائل بسرعة من الجسم، ثم يحدث جفافٌ في الجسم. ويُمكن أن يُسبِّب الجفافُ وقلَّةُ الطاقة في الدماغ الصداعَ. ولكن، عندما يتناول الشخصُ الأطعمةَ الصحِّية التي تحتوي على الكربوهيدرات، أيّ الحبوب الكاملة، مثل خبز القمح والحبوب والقمح والشوفان والفواكه، فقد يختفي الصداعُ ويتحسَّن المزاج.
البطيخ والفواكه الغنية بالماء
يُعدُّ الجفافُ أحدَ الأسباب الشائعة للصداع، لذا من المُهم الإكثار من شرب المياه و تناول الأطعمة الغنيَّة بالمياه مثل البطيخ. تحتوي الفواكهُ الغنيَّة بالمياه على معادن هامَّة، مثل المغنيزيوم الذي يُعدُّ مفتاحَ الوقاية من الصداع.
الموز
يُعدُّ الموزُ مصدراً غنياً بالبوتاسيوم والمغنيزيوم, حيث تحتوي الموزةُ متوسِّطة الحجم على10٪ من كمِّية البوتاسيوم والمغنيزيوم المُوصَى باستهلاكها يومياً. يُمكن أن يُخفِّف المغنيزيوم من الصُّداع النصفي والصداع الناجم عن الإجهاد النفسي، هو يعمل على استرخاء الأوعية الدموية. وقد ربطت العديدُ من الدراسات بين نقص المغنيزيوم وحدوث الصداع النصفي. بالإضافة إلى ذلك يتَّصِف المغنيزيوم بتأثيرات مُهدِّئة, لذلك يُعدُّ عنصراً فعَّالاً في تخفيف صداع التوتُّر. يحتوي المشمشُ المُجفَّف والأفوكادو واللوز والكاجو والأرز البني والمكسَّرات على كمِّياتٍ كبيرة من المغنيزيوم.
الثوم
يُعدُّ الأليسين أكثرَ العناصر القوية والنشيطة في الثوم، كما أنَّه يحتوي على إنزيمات وأحماض أمينيَّة تعمل كمُضادَّات للجراثيم. ويحتوي أيضاً على الكثير من المعادن، مثل الزنك والمغنيزيوم والفيتامينات C و A و B2 و B1 وB3 وE . ويُعزِّز الثومُ عمليةَ الهضم، ويقضي على التورُّم والغازات، ويُحفِّز مفرزات المعدة. ولكي يحدث التأثير القوي للثوم، من الأفضل تناول ثلاثة فصوص من الثوم يومياً, أيّ 900 ملغ من مسحوق الثوم أو تسعة كبسولات.
بذور السمسم
تُعدُّ بذورُ السمسم غنيةً بفيتامين E الذي يُساعد على استقرار مستوى هرمون الإستروجين والوقاية من الصداع النصفي خلال فترة الدورة الشهرية. بالإضافة إلى ذلك، تُعدُّ بذورُ السمسم مصدراً غنيَّاً بالمغنيزيوم أيضاً، والذي بدوره يُساعد على الوقاية من الصداع. وهناك أطعمةٌ أخرى تحتوي على كمِّياتٍ عالية من فيتامين E، مثل المكسَّرات وزيت الزيتون والهندباء والقمح والبطاطا الحلوة.
الزنجبيل
بالإضافة إلى أنَّ الزنجبيلَ هو علاج للغثيان، فهو يتَّصِف بخصائص مضادَّة للالتهابات ومضادَّة للهيستامين, كما أنَّه مفيدٌ في علاج الصُّداع.
الكرفس
يُعدُّ الكرفس أحدَ أنواع الخضار الرائعة التي قد تُخفِّف الصداعَ وغيره من الأمراض الناجمة عن المواقف المُجهِدة نفسياً. يحتوي الكرفسُ على كمِّياتٍ كبيرة من الفوسفور والبوتاسيوم والفيتامينات C و B1 و E، ممَّا يجعله غذاءً رائعاً في مُكافحة الصداع الشديد؛ لأنَّ هذه المكوِّنات النشيطة يُمكن أن تُهدئ الألم. وبما أنَّ الكرفس مُدرٌّ للبول، فهو يُساهم في مُكافحة الصداع الناجم عن ارتفاع ضغط الدم (لا يُفضَّل تعرُّضُ البشرة لأشعَّة الشمس بشكلٍ مباشر بعدَ تناول الكثير من الكرفس، لأنَّه يجعل البشرة أكثرَ حساسية لأشعَّة الشمس).
خلُّ التفَّاح
يُستخدَم الخلُّ بجميع أشكاله كشراب وكعلاج طبيعي أيضاً. كما يحتوي خلُّ التفَّاح على العديد من المعادن والعناصر الزهيدة، مثل الكالسيوم والفوسفور والمغنيزيوم والصوديوم والسليكون, ويُعدُّ مصدراً غنياً بالبوتاسيوم أيضاً. ويُستخدم خلُّ التفَّاح لعلاج الصداع المُزمن أيضاً.
الجزر
من المعروف أنَّ الجزرَ له خصائص طبيعية تدعم القدرةَ على الإبصار. كما يُعدُّ أغنى الخضروات الجذرية بالفيتامينات والمعادن المُهمَّة في علاج الصداع الناجم عن مشاكل البصر. والجزرُ غنيٌّ بالفوسفور، وهو فعَّال في إزالة التعب الذهني والتعب العصبي.
الأسماك
تُعدُّ الأسماكُ الدهنيَّة، مثل سمك التونة والسلمون والماكريل، دواءً مفيداً للصداع النِّصفي، لأنَّها غنيَّةٌ بالأحماض الدهنية الأساسية وأوميغا3. يُمكن أن يقي أوميغا3 من الالتهاب الذي غالباً ما يُؤدي إلى الصُّداع النصفي. يجب ألاَّ يقلقَ الشخصُ إذا كان لا يستطيع تناول السمك يومياً، بل يُمكنه تناول مُكمِّلات زيت السمك والأطعمة مثل بذور الكتان والجوز والتوفو وفول الصويا ومُكمِّلات أحماض أوميغا 3 في نظامه الغذائي.
بذورُ دوَّار الشمس
تُعدُّ بذورُ هذه الزهرة مصدراً غنياً بفيتامين E والفوسفور والمغنيزيوم والبوتاسيوم، ويُمكن أن تكونَ جيِّدةً جداً لمُكافحة الصداع والدوخة، وهي تُؤكَل نيِّئة أو مُحمَّصة. كما يُمكن أن تُضافَ إلى المخبوزات المُختلفة أيضاً (تحتوي بذورُ دوَّار الشمس على نسبٍ عالية من الدهون، ممَّا قد يُعطيها خصائصَ مزلِّقة ومليَّنة. لذلك، يجب على من يُعانون من مشاكل في الجهاز الهضمي تناول كمِّياتٍ مُعتدلة من هذه البذور).
موسوعة الملك عبدالله بن عبدالعزيز للمحتوى الصحي